هفضل دايما أحبها
دى قصيدة كنت كتبتها و أنا فى منتجع برج العرب، و أخويا عمرو طموح، كان نشرها مع بعض التعديلات، و دى القصيدة فى صورتها النهائية :)
لفيت أنادي في الحواري و الشوارع
بين الكنايس و الجوامع
ناديت بأعلى صوتى
لاجل ما يكون الكل سامع
ناديت بصوت ملاه الشجن
بصوت مليته بحار الألم
لكن برده مليان تفاؤل
ماشي وياه الأمل
بحبها..
أيوه بحبها
و هفضل دايما أحبها
مهما عانيت و مهما قاسيت
هفضل عاشق تربها
ناديت بأعلى صوتى
لاجل ما يكون الكل سامع
ناديت بصوت ملاه الشجن
بصوت مليته بحار الألم
لكن برده مليان تفاؤل
ماشي وياه الأمل
بحبها..
أيوه بحبها
و هفضل دايما أحبها
مهما عانيت و مهما قاسيت
هفضل عاشق تربها
مهما جرحنى و مهما دَميت
حفضل حابب رملها
حفضل حابب رملها
حطوا إيدي في الحديد
حطوا جسمى جوة القفص
روحي طايرة فوق بعيد
من غير عساكر أو حرس
هفضل أقول، و أعيد ، و أزيد
بحبها.. أيوه بحبها
و هفضل دايما أحبها
و في القلوب..
نزرع بذرة صغيرة
بذرة أمل..
بذرة عزيمة..
تهزم جيوش أبرهة
بذرة محبة..
بذرة مودة..
حطوا جسمى جوة القفص
روحي طايرة فوق بعيد
من غير عساكر أو حرس
هفضل أقول، و أعيد ، و أزيد
بحبها.. أيوه بحبها
و هفضل دايما أحبها
و في القلوب..
نزرع بذرة صغيرة
بذرة أمل..
بذرة عزيمة..
تهزم جيوش أبرهة
بذرة محبة..
بذرة مودة..
بذورنا بكرة تطرح وردها
بذرة إسلامنا..
جوا عيونا هنحطها
و بدمنا راح نرويها
راح نفديها...
بذرة إسلامنا..
جوا عيونا هنحطها
و بدمنا راح نرويها
راح نفديها...
مهما كانت صغيرة
بكره تكبر
و ثمارها تطرح
و كلنا ننعم بظلها
بكره تكبر
و ثمارها تطرح
و كلنا ننعم بظلها